بتاريخ
30/10/2012 استأنف جدول أعمال المؤتمرالثاني عشرالاستثنائي للبارتي وذلك
في مقر المجلس الوطني الكردي في مدينة قامشلو وبحضور مجموعة من أحزاب
المجلس الوطني الكردي والتنسيقيات الشبابية وشخصيات وطنية ومواقع
الكترونية( ولاتى مه –ولاتي-كوليلك ) وعدد من القنوات
الفضائية الكردية وتحت شعار( الشعب الكوردي شريك أساسي في الثورة السورية).
لاستكمال جدول أعمال المؤتمرنتيجة عدم استكمال بعض الفقرات بسبب بعض الأخطاء والخروقات التي حصلت أثناء انعقاد المؤتمر قي موعده المقرر سابقا .
افتتح المؤتمر بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الثورة السورية وشهداء الكورد وكردستان وفي مقدمتهم البارزاني الخالد والشهيد كمال احمد درويش وعلى روح المناضل الدكتور عبد الرحمن الوجي سكرتير البارتي ثم تم ترديد النشيد الوطني الكردي (أي رقيب)و تم اجراء انتخاب هيئة رئاسية من ثلاثة أعضاء على أن لا يشاركوا في الترشيح لسكرتارية الحزب واللجنة المركزية وتم التحقق من النصاب الشرعي لانعقاده و تفقد الحضوروإقرار جدول العمل حول البندين المكملين وهما :
1- عرض ملف (محمد سعيد الوادي)ومناقشته بإسهاب حول الخروقات والأخطاء التي ارتكبها (تنظيمية وسياسية) واجمع المؤتمرين على عقوبة الفصل التي يستحقها بموجب بنود النظام الداخلي للبارتي.
2- انتخاب سكرتير البارتي بشكل سري وفي جوديمقراطي منفتح فازبنتيجته الرفيق عبد الكريم سكو بثقة المؤتمرين حائزاً على نسبة أعلى الأصوات من أصوات أعضاء المؤتمر ضمن ثلاثة مرشحين لهذا المنصب.وكما حاز الرفيق سليمان سينو على منصب نائب السكرتير بالإجماع .وثم تم انتخاب اللجنة المركزية الجديدة للبارتي والتي تم فيها ولأول مرة انتخاب عدد من كوادر البارتي في الخارج أعضاءً في اللجنة المركزية والمكتب السياسي في جو من الحرية والديمقراطية وذلك بتجهيز غرفة سرية واستخدام التكنولوجية في عملية فرز الأصوات عن طريق جهاز الإسقاط الضوئي حتى يراه جميع المؤتمرين .
كما أكد المؤتمرين على النضال في ظل الثورة السورية والاستمرار في السير قدما على نهج الكوردايتي نهج البارزاني الخالد .وتبني الفيدرالية كحل امثل للشعب الكوردي في سوريا والعمل من اجل توحيد الخطاب السياسي الكوردي من خلال الاتحادات السياسية والوحدات الاندماجية مع الأطراف التي تؤمن بنهج البارزاني الخالد.وكما أقر المؤتمرون الحفاظ على دور البارتي واعتباره كجزء من المجلس الوطني الكردي ،كما ناقش المؤتمر وبشكل مستفيض أسباب الأزمة السورية والتي نشأت بالأساس من تراكمات عشرات السنين التي خلّفها نظام الحزب الواحد الذي انتهى بالبلاد إلى نظام استبدادي شمولي يفرض إرادته على المجتمع .
وأختتم المؤتمر بالوقوف مرة أخرى دقيقة صمت على أرواح شهداء الشعب الكردي في سوريا وأجزاء كردستان الأُخرى وشهداء الثورة السورية.
اللجنة المركزية للبارتي الديمقراطي الكردي - سوريا
1.11.2012
الفضائية الكردية وتحت شعار( الشعب الكوردي شريك أساسي في الثورة السورية).
لاستكمال جدول أعمال المؤتمرنتيجة عدم استكمال بعض الفقرات بسبب بعض الأخطاء والخروقات التي حصلت أثناء انعقاد المؤتمر قي موعده المقرر سابقا .
افتتح المؤتمر بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الثورة السورية وشهداء الكورد وكردستان وفي مقدمتهم البارزاني الخالد والشهيد كمال احمد درويش وعلى روح المناضل الدكتور عبد الرحمن الوجي سكرتير البارتي ثم تم ترديد النشيد الوطني الكردي (أي رقيب)و تم اجراء انتخاب هيئة رئاسية من ثلاثة أعضاء على أن لا يشاركوا في الترشيح لسكرتارية الحزب واللجنة المركزية وتم التحقق من النصاب الشرعي لانعقاده و تفقد الحضوروإقرار جدول العمل حول البندين المكملين وهما :
1- عرض ملف (محمد سعيد الوادي)ومناقشته بإسهاب حول الخروقات والأخطاء التي ارتكبها (تنظيمية وسياسية) واجمع المؤتمرين على عقوبة الفصل التي يستحقها بموجب بنود النظام الداخلي للبارتي.
2- انتخاب سكرتير البارتي بشكل سري وفي جوديمقراطي منفتح فازبنتيجته الرفيق عبد الكريم سكو بثقة المؤتمرين حائزاً على نسبة أعلى الأصوات من أصوات أعضاء المؤتمر ضمن ثلاثة مرشحين لهذا المنصب.وكما حاز الرفيق سليمان سينو على منصب نائب السكرتير بالإجماع .وثم تم انتخاب اللجنة المركزية الجديدة للبارتي والتي تم فيها ولأول مرة انتخاب عدد من كوادر البارتي في الخارج أعضاءً في اللجنة المركزية والمكتب السياسي في جو من الحرية والديمقراطية وذلك بتجهيز غرفة سرية واستخدام التكنولوجية في عملية فرز الأصوات عن طريق جهاز الإسقاط الضوئي حتى يراه جميع المؤتمرين .
كما أكد المؤتمرين على النضال في ظل الثورة السورية والاستمرار في السير قدما على نهج الكوردايتي نهج البارزاني الخالد .وتبني الفيدرالية كحل امثل للشعب الكوردي في سوريا والعمل من اجل توحيد الخطاب السياسي الكوردي من خلال الاتحادات السياسية والوحدات الاندماجية مع الأطراف التي تؤمن بنهج البارزاني الخالد.وكما أقر المؤتمرون الحفاظ على دور البارتي واعتباره كجزء من المجلس الوطني الكردي ،كما ناقش المؤتمر وبشكل مستفيض أسباب الأزمة السورية والتي نشأت بالأساس من تراكمات عشرات السنين التي خلّفها نظام الحزب الواحد الذي انتهى بالبلاد إلى نظام استبدادي شمولي يفرض إرادته على المجتمع .
وأختتم المؤتمر بالوقوف مرة أخرى دقيقة صمت على أرواح شهداء الشعب الكردي في سوريا وأجزاء كردستان الأُخرى وشهداء الثورة السورية.
اللجنة المركزية للبارتي الديمقراطي الكردي - سوريا
1.11.2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق