آيات القرآن الكريم التي تبين حق الاختلاف في الكون


آيات القرآن الكريم التي تبين حق الاختلاف في الكون 1-- سورة المائدة (48) "// لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ / صدق الله العظيم 2—سورة الروم 22 " وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ " 3- سورة فاطر" أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهَا وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ (27) وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ كَذَلِكَ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (28) 4- سورة التغابن " هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2) 5-سورة الزخرف " وَلَوْلَا أَنْ يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمَنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفًا مِنْ فَضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَ (33) 6- سورة الحجرات 13" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13)

28‏/01‏/2011

رفع أسعار الأدوية المحلية إلى حدود 18بالمئة


بعد ثماني سنوات على تثبيتها رفعت أسعار الأدوية المحلية فازدادت الشكاوى منها وجاءت الزيادة بحدها الأقصى 18%، واختلفت الفوارق بالسعر حسب الثمن القديم حيث وصل الفارق بسعر أدوية السكر إلى عشر ليرات سورية للعلبة فقط، أما دواء القلب أو مميع الدم فكان الفارق نحو 35 ليرة سورية وفي شراب الالتهاب وصل الفارق 25 ليرة سورية، وأدوية الالتهاب الحبوب سجلت فارق قرابة 25 ليرة سورية أيضاً، وتحدث أحد الصيادلة في ريف دمشق عن وصول نشرات أسعار جديدة من نحو 3 أيام يعمل بها وتشمل أغلبية المنتجات المحلية للشركات السورية.
وبهذا الخصوص أكدت معاون وزير الصحة للشؤون الدوائية «رجوة جبيلي» أن الارتفاع بالأسعار إلى هذا المستوى سببه تأخير الترخيص للمستحضرات الدوائية المنتجة محلياً لسنوات ثمانٍ على حين من المعتاد أن يتم الترخيص الذي ينتج عنه إعادة نظر بأسعار تلك الأدوية كل خمس سنوات، وعدد المستحضرات التي تمت إعادة ترخيصها وبالتالي ارتفعت أسعارها وصل إلى 700 مستحضر لعدد من الأدوية مختلفة النوع وهي عبارة عن كل نوع ومشتقاته ونوعه بحسب الشركات المصنعة على خلافها وأحجام العبوات المختلفة.
عدد المستحضرات التي تم إعادة ترخيصها وبالتالي ارتفعت أسعارها وصل إلى 700 مستحضر لعدد من الأدوية مختلفة النوع وهي عبارة عن كل نوع ومشتقاته ونوعه بحسب الشركات المصنعة على خلافها وأحجام العبوات المختلفة وليس 700 نوع مختلف، ولكن هناك تجديد ترخيص لعدد جديد من الأدوية لمرتين قادمتين، وهذه العلمية بحسب تأكيد «جبيلي» جاءت بالاتفاق مع المجلس العلمي للصناعات الدوائية لإنصاف أسعار الأدوية التي سعرت على أسس قديمة ونقابة الصيادلة كانت في اللجنة الفنية لتجديد الترخيص.

وجاء رأي الصيادلة بشكل غير رسمي على لسان النقيب السابق لهم «فواز زند الحديد» الذي أكد أن المسألة لا تتعدى انتقال أدوية من شريحة سعرية إلى أخرى بسبب إعادة الترخيص لها، وبينت «جبيلي» أن التأخير لن يتكرر ثانية وسيتم تجديد الترخيص كل خمس سنوات لتلافي الفارق الكبير الذي حصل.

الكاتب : الوطن السورية

ليست هناك تعليقات: