الدكتور محمد على الخالد : دقت طبول الفرح في بعض العواصم لاحداث السليمانيه
الرابحون اعداء الكورد والكورد خاسرون , الاحداث المؤسفه في السليمانيه ادمت قلوب الملايين من الكورد وبنفس الوقت غمرت الفرحة في بعض العواصم العربيه وغير العربيه بقرب نهايه الكورد وذلك الاختيار الدقيق للزمن والمكان
لم يكن وليدة صدفة عابرة ولو اننا وضعنا الحدث في ميزان الربح والخساره فكفة الخساره هي الارچح وستكون عواقبها فادحة ومدمرة للاقتصاد اليافع بل وكارثة لكل الكورد فعندما تعم الفوضى وينعدم الامن والاستقرار عندها سيعود الاقليم الي نقطه الصفر وستعم البطالة اكثر من قبل وسيتعرض المچتمع الكوردي لفقر وامراض اجتماعية واجرامية وصحية واهم العواقب
1 القنصليات العربيه والاجنبيه ستغلق ابوابها
2 حركه مطار هولير ستتوقف وكذلك الرحلات الجوية
3 توقف كافة الاعمال التجارية والصناعية والزراعية الخ
4 المصارف و البنوك ستغلق ابوابها وسيتوقف العمل
وعدم التعنت ولتجنب كل المآسي والالآم على الكورد العودة الى لغة الحوار الاخوي والصريح وايجاد الحلول العادله والحفاظ علي وحدة الصف الكوردي فاقليم كوردستان هو لكل الكورد وهدر دماء مئات الالاف من الكورد لاحد ان يتجاوزه هو خط احمر لا يحق البقعه المتواضعه وعلي الجميع التعقل والحكمه ونبذ العنف ورعايه هذه والتي هي مناره حيه لتحقيق امالنا
الرابحون اعداء الكورد والكورد خاسرون , الاحداث المؤسفه في السليمانيه ادمت قلوب الملايين من الكورد وبنفس الوقت غمرت الفرحة في بعض العواصم العربيه وغير العربيه بقرب نهايه الكورد وذلك الاختيار الدقيق للزمن والمكان
لم يكن وليدة صدفة عابرة ولو اننا وضعنا الحدث في ميزان الربح والخساره فكفة الخساره هي الارچح وستكون عواقبها فادحة ومدمرة للاقتصاد اليافع بل وكارثة لكل الكورد فعندما تعم الفوضى وينعدم الامن والاستقرار عندها سيعود الاقليم الي نقطه الصفر وستعم البطالة اكثر من قبل وسيتعرض المچتمع الكوردي لفقر وامراض اجتماعية واجرامية وصحية واهم العواقب
1 القنصليات العربيه والاجنبيه ستغلق ابوابها
2 حركه مطار هولير ستتوقف وكذلك الرحلات الجوية
3 توقف كافة الاعمال التجارية والصناعية والزراعية الخ
4 المصارف و البنوك ستغلق ابوابها وسيتوقف العمل
وعدم التعنت ولتجنب كل المآسي والالآم على الكورد العودة الى لغة الحوار الاخوي والصريح وايجاد الحلول العادله والحفاظ علي وحدة الصف الكوردي فاقليم كوردستان هو لكل الكورد وهدر دماء مئات الالاف من الكورد لاحد ان يتجاوزه هو خط احمر لا يحق البقعه المتواضعه وعلي الجميع التعقل والحكمه ونبذ العنف ورعايه هذه والتي هي مناره حيه لتحقيق امالنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق