الجيش الحر: كرد سوريا مشاعل للثورة وسنحاسب كل من يتعرض لهم بسوء
أعلنت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل إنها "ستضرب بيد من
حديد" كل من تسول له نفسه العبث بأمن الطائفة الإيزيدية والكرد السوريين،
وأنها ستفتح تحقيقاً في المواجهات المستمرة في قرى اليزيديين ومناطق في
اعزاز شمال سوريا.
وقالت القيادة في بيان أرسلت نسخة منه إلى موقع
"الكردية نيوز" "إن الجيش الحر براء من اشتباكات واستفزازات تحدث في بعض
البلدات والقرى في اعزاز وعفرين وقسطل جندو وان مسلحين لا علاقة تنظيمية
تربطهم بالجيش السوري الحر هم من يقومون بترويع السكان أو استبزازهم أو
إجبارهم على قضايا معينة أو القيام بعمليات الخطف".
ووصفت قيادة الحر هؤلاء المسلحين بأنهم "قطاع طرق ومهربين ومرتزقة
ومتطرفين وهؤلاء أعداء الثورة والجيش الحر ويضرون بالثورة وبصورتها ويسيئون
للشعب السوري برمته وللثورة السورية وجيشها الحر كما أن تصرفات وسلوكيات
أمثال هؤلاء لا تصب في نتائجها إلا في خانة النظام وسلوكياته بغية تشويه
صورة الثورة وإبعاد الحاضنة الشعبية عن الجيش الحر".
وأضاف البيان
بأن "التعرض للايزيديين والكرد السوريين إنما هو تعرض بالأذى للشعب السوري
برمته وتحد للجيش السوري الحر كما إننا سنقوم بتحقيق شامل ومفصل عن حقيقة
وماهية هذه الاعتداءات والممارسات اللا أخلاقية وفضحها وسنحاسب كل مسيئ
واتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية المناطق الآمنة والمدنيين..
ونقول لأخوتنا الكرد ولأخوتنا في مجلس ايزيديي سوريا والمجلس الروحاني
الايزيدي إن من يمسكم بسوء فقد مسنا جميعا بسوء فكونوا على ثقة بأن ثورة
سورية وجيشها الحر سيرفع كل أشكال الأذى والظلم عنكم وعن كل أطياف وأبناء
الشعب السوري ويعيد كامل الحقوق لأهلها ويعوض كافة المتضررين.
وأشار بيان الحر إلى وجود" فئات ضالة في العديد من المدن والمناطق تقاتل
إلى جانب النظام وتبذل جهودها لإبعاد أهلنا وأخوتنا الكرد السوريين عن
الانخراط الفاعل في الثورة السورية ولكنها عبثاً تفعل لأن الكرد كانوا
ومازالوا حاضرين ومستمرين في الثورة في كل بقعة من أرض وطننا سورية وكانوا
مشاعل للثورة في دمشق وحلب والقامشلي وسائر المدن السورية وكان الكرد شعلة
الانتفاضة ضد الظلم والطغيان في انتفاضة القامشلي عام 2004 وهناك مئات
الشهداء من السوريين الكرد الذين سيبقوا أمد الدهر في ذاكرة الوطن
والسوريين
الجيش الحر: كرد سوريا مشاعل للثورة وسنحاسب كل من يتعرض لهم بسوء
أعلنت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل إنها "ستضرب بيد من حديد" كل من تسول له نفسه العبث بأمن الطائفة الإيزيدية والكرد السوريين، وأنها ستفتح تحقيقاً في المواجهات المستمرة في قرى اليزيديين ومناطق في اعزاز شمال سوريا.
وقالت القيادة في بيان أرسلت نسخة منه إلى موقع "الكردية نيوز" "إن الجيش الحر براء من اشتباكات واستفزازات تحدث في بعض البلدات والقرى في اعزاز وعفرين وقسطل جندو وان مسلحين لا علاقة تنظيمية تربطهم بالجيش السوري الحر هم من يقومون بترويع السكان أو استبزازهم أو إجبارهم على قضايا معينة أو القيام بعمليات الخطف".
ووصفت قيادة الحر هؤلاء المسلحين بأنهم "قطاع طرق ومهربين ومرتزقة ومتطرفين وهؤلاء أعداء الثورة والجيش الحر ويضرون بالثورة وبصورتها ويسيئون للشعب السوري برمته وللثورة السورية وجيشها الحر كما أن تصرفات وسلوكيات أمثال هؤلاء لا تصب في نتائجها إلا في خانة النظام وسلوكياته بغية تشويه صورة الثورة وإبعاد الحاضنة الشعبية عن الجيش الحر".
وأضاف البيان بأن "التعرض للايزيديين والكرد السوريين إنما هو تعرض بالأذى للشعب السوري برمته وتحد للجيش السوري الحر كما إننا سنقوم بتحقيق شامل ومفصل عن حقيقة وماهية هذه الاعتداءات والممارسات اللا أخلاقية وفضحها وسنحاسب كل مسيئ واتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية المناطق الآمنة والمدنيين..
ونقول لأخوتنا الكرد ولأخوتنا في مجلس ايزيديي سوريا والمجلس الروحاني الايزيدي إن من يمسكم بسوء فقد مسنا جميعا بسوء فكونوا على ثقة بأن ثورة سورية وجيشها الحر سيرفع كل أشكال الأذى والظلم عنكم وعن كل أطياف وأبناء الشعب السوري ويعيد كامل الحقوق لأهلها ويعوض كافة المتضررين.
وأشار بيان الحر إلى وجود" فئات ضالة في العديد من المدن والمناطق تقاتل إلى جانب النظام وتبذل جهودها لإبعاد أهلنا وأخوتنا الكرد السوريين عن الانخراط الفاعل في الثورة السورية ولكنها عبثاً تفعل لأن الكرد كانوا ومازالوا حاضرين ومستمرين في الثورة في كل بقعة من أرض وطننا سورية وكانوا مشاعل للثورة في دمشق وحلب والقامشلي وسائر المدن السورية وكان الكرد شعلة الانتفاضة ضد الظلم والطغيان في انتفاضة القامشلي عام 2004 وهناك مئات الشهداء من السوريين الكرد الذين سيبقوا أمد الدهر في ذاكرة الوطن والسوريين
أعلنت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر في الداخل إنها "ستضرب بيد من حديد" كل من تسول له نفسه العبث بأمن الطائفة الإيزيدية والكرد السوريين، وأنها ستفتح تحقيقاً في المواجهات المستمرة في قرى اليزيديين ومناطق في اعزاز شمال سوريا.
وقالت القيادة في بيان أرسلت نسخة منه إلى موقع "الكردية نيوز" "إن الجيش الحر براء من اشتباكات واستفزازات تحدث في بعض البلدات والقرى في اعزاز وعفرين وقسطل جندو وان مسلحين لا علاقة تنظيمية تربطهم بالجيش السوري الحر هم من يقومون بترويع السكان أو استبزازهم أو إجبارهم على قضايا معينة أو القيام بعمليات الخطف".
ووصفت قيادة الحر هؤلاء المسلحين بأنهم "قطاع طرق ومهربين ومرتزقة ومتطرفين وهؤلاء أعداء الثورة والجيش الحر ويضرون بالثورة وبصورتها ويسيئون للشعب السوري برمته وللثورة السورية وجيشها الحر كما أن تصرفات وسلوكيات أمثال هؤلاء لا تصب في نتائجها إلا في خانة النظام وسلوكياته بغية تشويه صورة الثورة وإبعاد الحاضنة الشعبية عن الجيش الحر".
وأضاف البيان بأن "التعرض للايزيديين والكرد السوريين إنما هو تعرض بالأذى للشعب السوري برمته وتحد للجيش السوري الحر كما إننا سنقوم بتحقيق شامل ومفصل عن حقيقة وماهية هذه الاعتداءات والممارسات اللا أخلاقية وفضحها وسنحاسب كل مسيئ واتخاذ الإجراءات الكفيلة بحماية المناطق الآمنة والمدنيين..
ونقول لأخوتنا الكرد ولأخوتنا في مجلس ايزيديي سوريا والمجلس الروحاني الايزيدي إن من يمسكم بسوء فقد مسنا جميعا بسوء فكونوا على ثقة بأن ثورة سورية وجيشها الحر سيرفع كل أشكال الأذى والظلم عنكم وعن كل أطياف وأبناء الشعب السوري ويعيد كامل الحقوق لأهلها ويعوض كافة المتضررين.
وأشار بيان الحر إلى وجود" فئات ضالة في العديد من المدن والمناطق تقاتل إلى جانب النظام وتبذل جهودها لإبعاد أهلنا وأخوتنا الكرد السوريين عن الانخراط الفاعل في الثورة السورية ولكنها عبثاً تفعل لأن الكرد كانوا ومازالوا حاضرين ومستمرين في الثورة في كل بقعة من أرض وطننا سورية وكانوا مشاعل للثورة في دمشق وحلب والقامشلي وسائر المدن السورية وكان الكرد شعلة الانتفاضة ضد الظلم والطغيان في انتفاضة القامشلي عام 2004 وهناك مئات الشهداء من السوريين الكرد الذين سيبقوا أمد الدهر في ذاكرة الوطن والسوريين