وجهاء محافظة الحسكة: نحن نعيش أجمل لوحة وطنيّة بقيادة السيّد الرئيس بشّار الأسد
27 March, 2011 06:21:00
حجم الخط:
الحسكة - دحام السلطان
رشيد جميل المسلط : حب الوطن والانتماء له هو شرف وواجب وطني على كل إنسان مخلص ونبيل يعيش على أرض هذا التراب الوطني الطاهر الذي صنعته لنا بالدم الكريم بطولات الآباء والأجداد بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، ونحن أبناء محافظة الحسكة بمختلف أطيافنا وألواننا ومعتقداتنا عنوان هذا الولاء والانتماء الوطني الذي يستنكر ويرفض الفتنة التي لا تخدم إلا مصالح وأهداف المعتدين ،
ولا تهدف إلا لزعزعة استقرارنا ووجودنا المبني على المحافظة على الأرض والعرض ، وتلك الحالة تكرّست في مجتمع الجزيرة السوريّة منذ الأزل هي حالة مثالية ونحن نعتز ونفاخر بها إلى جانب مجتمعنا الكبير في سوريّا الأحرار والشرفاء ، أشقاءً في السرّاء والضرّاء ، ومتعاونين على البر والخير والتقوى ، والتلاحم والتآزر والوحدة الوطنيّة التي تمثّل الوجه الحضاري لأبناء محافظة الحسكة عبر سنوات وعقود تاريخ وجودها ، وحقيقة الوحدة الوطنيّة المتجذّرة لدى شعبنا الحر والأصيل الذي كان ولا يزال عنوانه ومضمونه الولاء للوطن ولسيّد الوطن السيّد الرئيس بشّار الأسد المعبّر الحقيقي عن الضمير العربي الحي ، ونحن معه ومع الإصلاح الوطني ومحاربة الفساد والفاسدين ، ومع قطع الطريق على المغرضين ، وكل من يريد بنا وبوطننا سوءاً ويعكر الصفوة والأمن والأمان والاستقرار ..
محمد الفارس العبد الرحمن : نحن في سورية ننعم بنعمة الأمن والأمان التي تفتقرها الكثير من البلدان وما أصدره السيد الرئيس بشّار الأسد من مراسيم في الأمس القريب هي رزمة من حزمة ، وسيتبعها الكثير من المراسيم التي تتعلق بمصلحة الوطن والمواطن ، وخلال لقاءنا مع السيد الرئيس الأسبوع الماضي ، وكان لنا الشرف بزيارته ووضع واقع الحسكة بشكل خاص والقطر بوجه عام أمام سيادته ، و مما لا شك فيه بأنه ملم بمجمل القضايا التي تهم الوطن والمواطن ، ولكن لابد من الإشارة إلى الكثير من الأمور على أرض الواقع ، وكانت استجابته ملبّية للطموح بإعطاء التوجيهات اللازمة للجهات المعنيّة وكل يعمل حسب اختصاصه ، وهنا لابد من أن نؤكد بأننا في محافظة الحسكة نعيش لحمة وطنية بالتركيبة الاجتماعية واللوحة الفسيفسائية الجميلة في نسيج وطني متآخٍ ٍ قد بات يشكل أجمل لوحة متجانسة نتقاسم فيها الحلوة والمرّة في هذا البلد ، كما استطيع التحدّث باسم كل الشرفاء من هذا النسيج بأننا لسنا مع ما يقلق ويجرح أمننا وأماننا ، الذي أصبحت نعمته أهم من لقمة الخبز ، ونحن نعاهد سيّد الوطن على أن نكون سوريين بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ، وأن نحافظ على وطنيّة سوريّة من مغبة المطامع الخارجية ومن عبث المفسدين خلف القيادة السورية الحكيمة التي يرأسها القائد بشار حافظ الأسد أمدّ الله بعمره وألهمه حسن التصرف ..
طلال عنتر الميزر الجربا :
لاشك أن سورية بوحدتها الوطنية ، وبنسيجها الاجتماعي الفريد من نوعه تعتبر حالة متميّزة ونوعيّة بشكل منقطع النظير عن غيرها من البلدان المحيطة بنا على مدار الساحتين العربيّة والإقليميّة ، وهذه الحالة المثاليّة النابعة من مآثر التآخي والترابط التي تكرّست بالتوارث وبالتواتر أبّاً عن جد في مجتمعنا بمختلف تسمياته ، وفي جميع الجوانب الحياتيّة ، وتلك الحالة لم تأت من فراغ - بل هي نتيجة منطقيّة لمجتمع قد تربّى على مكارم الأخلاق والخصال النبيلة ، وتعلّم الأبناء فيه السجايا الكريمة في مدارس الآباء والأجداد ومن ثم فقد عكسوها على الواقع في محافظتنا المعطاء لكي تعيش التلاحم الشعبي والجماهيري في أجمل وأروع صوره ، والقادر على الوقوف سدّاً منيعاً في وجه كل من يريد النيل من هويتنا الوطنيّة ، و لذلك فقد أصبح الشعب السوري بمختلف ألوانه ومعتقداته مثالاً يُحتذى به في التمسّك بالكرامة والوحدة الوطنية والقومية ، وعلى هذا فإن لمحافظتنا خصوصيّة تميّزها عن غيرها في ترابطها الوثيق مع قائدها السيد الرئيس بشار الأسد ، الذي قال عن نفسه وقبل أن يتولّى المنصب بأنه المواطن وهذا هو وجه الترابط الحقيقي المبني على الحرص الدؤوب والدائم بين القائد والمواطن لتحسين الوضع المعيشي للمواطنين في ظل هذه الظروف المحيطة بشكل أكثر ملامسة للواقع ، وأنّه لا مكان للمندسين والعملاء في قاموسنا السوري .
نيافة المطران مار أوسـطاثيوس متّّّى روهـم - مطران الجزيرة والفرات للسريان الأرثوذكس :
من الواضح للعيان أن سورية كانت دوماً بلداً مستقراً وآمناً ، والذي يزور دمشقَ وبقية المدن السورية يستطيع أن يلمس هذه الحالة على الأقل من خلال وجود الزائرين من كافة أنحاء العالم وهم يتجولون في شوارعنا بحرية واطمئنان . ولم يحصل السوريون على الأمن والاستقرار إلاّ بجهودهم ووعيهم لظروف المنطقة والتغيّرات السياسيّة التي تحدث في العالم بين فترة وأخرى ، وفي نظرنا إن ما يحدث اليوم في عالمنا العربي ليس غايته ادخال « الديمقراطية الغربية » إليه ، وإنما إخضاعه كاملاً لسيطرة القوى الكبرى وتفتيت وحدة أبنائه بشكل يعجزون فيه عن النضال من أجل فلسطين والحفاظ على المقدّسات الإسلاميّة والمسيحية فيها . ولا يخفى على اللبيب منّا مدى اهتمام الفضائيّات الأجنبيّة وأيضاً الفضائيّات العربية المرتبطة بالقوى الكبرى بتضخيم الأحداث بشكل يؤجِّج النار ويضع النفوس في حالة من الغليان .
وإن الحالة التي أراها هي أن حريتنا تنبع من وحدتنا الوطنية في سورية وليست بضاعة مستوردة من الغربيين أصحاب المصالح الخاصة . فبقدر ما كنّا متضامنين مع بعضنا البعض بقدر ما استطعنا أن نحقق مزيداً من الكرامة والازدهار لمواطننا. وبقدر ما تلاحم المواطنون والقيادة السياسية الحكيمة معاً بقدر ما استطعنا أن نضع حدّاً للفاسدين والعابثين بحقوق الشعب والوطن . وقد رأينا في الماضي القريب كيف أن الرئيس الخالد حافظ الأسد استطاع أن يقود البلاد إلى النصر في حرب تشرين التحريرية بفضل إدراكه لإرادة وطموح الشعب ، وهذه المسيرة التاريخية يتابعها اليوم السيد الرئيس بشار الأسد بعنفوان الشباب وحكمة الشيوخ من أجل تحقيق النصر والازدهار لأبناء سورية كافة ..
فضيلة الشيخ عبد الرحمن عبد الله - مدير الأوقاف بالحسكة :
إن بلدنا الحبيب سوريّة الذي عشنا وتربيّنا في أكنافه له في أعناقنا حقوق وواجبات من أهمّها الحفاظ على أمنه واستقراره وحمايته من كل المؤامرات التي تُحاك ضدّه وضدّ أمتنا جمعاء ، كما يجب علينا الحفاظ على التلاحم بين أبنائه ووحدته الوطنيّة التي تميّز بها عبر السنين ، لأن المجتمع السوري معروفٌ بالوعي والطيب وليس من شيمه الجري وراء الدّعايات المشبوهة ، والمؤامرات المكشوفة ، فالكل مدعوون اليوم إلى رص الصفوف وجمع الكلمة والالتفاف حول السيّد الرئيس بشار الأسد وفّقه الله ..
حمّودة يوسف صبّاغ :
مرة جديدة يثبت قائد الوطن المفدّى السيّد الرئيس بشار الأسد أن لا قاصيَّ ولا داني في هذا الوطن العزيز ، بعيد عن عطاءاته فكما شاهدناه قبل أيّام يضع حجر الأساس لأكبر مشروع تنموي في هذه المحافظة هو مشروع ري دجلة ، رأيناه بعد يومين من ذلك يزور المواطنين في محافظة السويداء في منازلهم ويأكل معهم خبز التنور ، وقبلها في حلب ، وبعدها في الساحل وبعدها في محافظاتٍ أخرى ... في كل مدن وأحياء سوريّة حيث يعيش أبناء سوريّة عامة ً، وأبناء محافظة الحسكة بشكلٍ خاص يعيشون في وحدةٍ وطنيّةٍ راسخةٍ صنعها الآباء والأجداد ، وترسّخت عبر عشرات السنين بالعيش المشترك والتآلف والمحبّة والتضامن ، وقد رعاها بكلِّ محبّة القائد الخالد حافظ الأسد طيّب الله ثراه ، ويستمر في تنميتها ورعايتها قائدنا المفدّى السيّد الرئيس بشّار الأسد ، وما حزمة المراسيم والقرارات التي صدرت في يوم الخميس الماضي إلا تعبير عن محبّة القائد لشعبه ، وعن تفاعل القائد مع مطالب أخوته وأبنائه في سوريّة ، وستنعكس خيراتها على كلِّ أبناء الوطن . وإننا في محافظة الحسكة وبكافة الطوائف والملل نقفُ صفّاً واحداً خلف السيّد الرئيس بشار الأسد ، ونقول له سر على بركة الله ونحن وراءك قلباً واحداً ، ونبضاً واحداً ، وراية واحدة لما فيه خير الوطن والمواطن ..
محمّد خضر آغا الملّي :
تحاول بعض الدول ومن خلال بعض الفضائيات وشبكة الإنترنيت في الآونة الأخيرة النيل من الاستقرار والآمان الذي تعيشه سورية ولا سيما بعد أحداث مصر وتونس واليمن وليبيا وعندما لم يفلحوا قاموا بإرسال عصاباتٍ مسلّحة إلى محافظة درعا وحاولوا إرهاب المواطنين والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة ونحن نقول لهؤلاء لن تستطيعوا النيل من أمننا واستقرارنا لأن الشعب السوري واعٍٍ لكل المؤامرات التي تُحاك ضد الوطن وقائد الوطن السيّد بشار الأسد ، وكلّما اشتدت الأمور يزداد التكاتف والتلاحم من الشعب السوري حول القائد والوطن ونحن هنا جماهير محافظة الحسكة الوفيّة لمسيرة السيّد الرئيس بشّار الأسد تعيش بانسجام ووئام ، وبمختلف أطيافنا الاجتماعيّة والشعبيّة والتي تشكّل وحدة وطنيّة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ، وبذلك سنبقى أوفياء للمنجزات التي تحققت لهذه المحافظة في ظل الاهتمام الكبير الذي يوليه قائد الوطن ، ونعاهده بأننا سنخلق جداراً صلباً لصد جميع المؤامرات التي تُحاك ضد الوطن وقائد الوطن السيّد الرئيس بشّار الأسد ..
زهر الدين مجحم الأيّو :
نحن في سوريّة نحمل جميعاً الهمّ والاهتمام الوطني ، عيشنا مشترك وحالتنا وحياتنا الاجتماعيّة تسودها الروح الواحدة ، والجسد الواحد ، واللحمة الوطنيّة الواحدة ، ونحن أبناء محافظة الحسكة بجميع أطيافنا وبمختلف مشاربنا جزء من هذا الوطن الغالي الذي يقود رايته باقتدار السيّد الرئيس بشّار حافظ الأسد حفظه الله الذي أكّد للعالم أجمع أن سورية عصيّة ومنيعة على الأعداء الذين يريدون ويحاولون دائماً بين الحين والآخر النيل منها ، وزعزعة إرادتها ، وهي اليوم قويّة أكثر من أي وقت مضى ٌبتماسكها الوطني الذي يمثّله أبناء شعبها بالموقف والكلمة ونبض القلب ..
الحسكة تحتفي بمكارم السيد الرئيس بشار الأسد
وتعقد له رايات الولاء
هي نبع العطاء كما عهدناها وستبقى كذلك لا لشيء بل لأنها الحسكة التي لم تخرج في يوم من الأيام إلا لتقول نحن الجنود والمدد، فعلى امتداد رقعتها خرجت الجموع لتقف صفاً واحداً خلف راياتٍ من العز خفاقة منذ عقود، يحملها القائد بشار الأسد، راهن الكثير عليه وعلى شعبه ومواقفه لأنه لا يساوم على المبادئ، فتهاوت شعرات المصطادين في المياه الآسنة تحت ضرباتٍ من اللحمة الجماهيرية، وأصواتٌ تزأر لتذود عن عرين لم تفارقه الكرامة منذ أن وضعت حجارته الأولى في نعش التآمر، هنا الحسكة كلماتٌ دوّت من الشوارع والأزقة ترافقها جملٌ عهدها الجميع، أن الولاء والوفاء لك يا قائد الوطن، فطوبى لبلدٍ يتصدر مواقفه أسد.ضمن الأفراح التي أقامها الشارع الحسكي رصدت الفرات العديد من وجهات النظر فكانت البداية مع
حنا عطا الله قال: إن حزمة المراسيم والقرارات التي أصدرها السيد الرئيس بشار الأسد قائد مسيرة التحديث والتطوير تعبر عن مدى اهتمام القائد بمتطلبات واحتياجات الشعب والتي عاهد نفسه وشعبه على تنفيذها في خطابي القسم وبالتأكيد تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتعزز حالة الوحدة الوطنية وتماسك الجبهة الداخلية التي نعيشها في سورية بكل ما تعنيه من أمن وأمان واستقرار ، خاصة لجهة تحسين الوضع المعاشي للمواطنين وإيجاد فرص عمل للشباب وسيادة القانون والإصلاح الاقتصادي والتطوير الإداري ومكافحة الفساد والبدء بقانون تشكيل الأحزاب والعمل على إنهاء قانون الطوارئ بالسرعة الكلية وعلى إصدار قانون جديد ينظم العمل الإعلامي ويفسح المجال لإطلاق الحريات، هذه المكرمات تعزز مسيرة التطوير والتحديث المستمرة ، وهذا ليس غريباً أو جديداً أن يرجح السيد الرئيس كفة الوطن المتمثلة بمصالح الجماهير العريضة، وكلنا ثقة بأن من أعطى جل وقته لنصرة القضايا العربية العادلة ومن جعل بلده قبلةً للأحرار والمناضلين يعطي الكثير من اهتماماته لتحقيق حالة الرفاه الاجتماعي والعدالة الاجتماعية والحرية والكرامة لكافة أبناء المجتمع على كامل مساحة الوطن وقد أكد أن كرامة المواطن هي من كرامة الوطن.
محمد سعيد خلف قال: بعد الهجمة الإعلامية الشرسة على سورية والتي كانت تستهدف الوحدة الوطنية السورية والتي هي ليست بالغريبة عنهم لأن سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد تمثل قلعة الصمود العربي الذي يحاكي بمواقفه المبدئية تجاه مختلف القضايا العربية طموح الشعب على امتداد مساحة الوطن العربي وبمكرمة من السيد الرئيس والتي عودنا دائما أن يكون سخيا على شعبه أصدر مجموعة من المراسيم التي تشمل كافة جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في سورية هب الشعب السوري كعادته في الوفاء لقائد الوطن كرجل واحد ينادي بالروح بالدم نفديك يا بشار قبل صدور المراسيم وبعد صدور المراسيم الأخيرة وقال الشباب كلمتهم في هذا اليوم العظيم ،لن نفرط بأرضنا، بقائدنا ،بمبادئنا ، وهذا تجسد من خلال ما قاموا به من تجمعهم العفوي في ساحة السيد الرئيس وهم يهتفون بحياة القائد وسورية رافعين صور السيد الرئيس وأعلام الوطن في موكب كرنفالي رائع تجسدت فيه كل ألوان الطيف في هذه المحافظة ونعاهد السيد الرئيس بشار الأسد أن نكون الجند الأوفياء والسد الحصين
محمد أنور عبد الوهاب قال: تضيق مروج اللغة في التعبير عن معاني الفرح والابتهاج بقائد عظيم هو بحق ملحمة في بوابة التاريخ الرئيس بشار الأسد ، هذا القائد الممتلئ عزة ومجدا وقوة وكبرياء وإرادة وطموح الذي يعطي لشعبه بقلب كبير وحب دائم وبكرم وعطاء كبيرين ، ،أشكر سيادة الرئيس بشار الأسد على القرارات والمراسيم التي أصدرها والتي كان لها الانعكاس المشرق والايجابي على كافة الأصعدة نتمنى له التوفيق والنجاح في قيادة هذا البلد الحبيب سورية التي تتبوأ الموقع الريادي في حياة الأمة وقوة إرادتها وتطلعاتها والتصدي لأعدائها .
موقف الحسّي : يبقى القائد بشار الأسد أمل الأمة وشمسها ،نحن الشباب نعلن دوما وفاءنا وحبنا لقائدنا العظيم ونعاهده أن نبقى أوفياء لوطننا الغالي سورية وان نبقى جنود هذا الوطن مدى العمر
الأب داجاد أكوبيان قال : أن قرارات السيد الرئيس بشار الأسد من أهم القرارات في العالم وانه صاحب مبدأ سياسي وفعال وله شعبية عالمية كما انه عود الشعب السوري على انه فرد منهم ويشعر بمعاناتهم وانه دائما يعمل على تطوير وتحديث سورية، والمراسم التي صدرت كانت سريعة التنفيذ وأسعدت كل الشعب السوري، فله كل الشكر وهو فعلا يستحق العرس الشعبي الذي أقامه شعبه له أدامه الله لنا قائداً.
عبد المجيد الجاسم قال: هذا العطاء وهذه الانجازات وهذه الحزمة الإصلاحية هي بحد ذاتها تطور هائل وتحديث شامل يشمل كافة الجوانب الحياتية وفئات الشعب ويرتقي بسورية الأسد نحو العزة والكرامة والرقي ويواكب النهج الذي ارتضته سورية بقيادة الأسد نحو مزيد من التحديث والتطوير والعطاء والاستقرار والسمو والثبات في المواقف الوطنية والقومية المبدئية والثابتة وهنيئا لسورية ولشعبها ولقيادتها الحكيمة ولقائدنا الرئيس بشار الأسد قائد مسيرة التحديث والتطوير
فواز لولو قال: عندما نشير إلى انجازات القائد في كافة المجالات تعجز الكلمات عن وصف هذه الانجازات في مسيرة التطوير والتحديث التي يقودها الأمين القطري لحزبنا السيد الرئيس بشار الأسد، والتي تهدف إلى تطوير القدرات وتوفير الإمكانات وتوسيع مساحة الاستثمارات وتوفير العمل للجميع، ومن ثم تطوير المستوى المعاشي للجماهير من اقتصاد متنوع الحاجات ومتكامل الأنشطة والوظائف والقطاعات فشكرا للقائد على هذه الانجازات وآخرها هذه المراسيم الرائعة التي تعبر عن نبض المواطن والوطن .
27 March, 2011 06:21:00
حجم الخط:
الحسكة - دحام السلطان
رشيد جميل المسلط : حب الوطن والانتماء له هو شرف وواجب وطني على كل إنسان مخلص ونبيل يعيش على أرض هذا التراب الوطني الطاهر الذي صنعته لنا بالدم الكريم بطولات الآباء والأجداد بكل ما تحمله الكلمة من معنى ، ونحن أبناء محافظة الحسكة بمختلف أطيافنا وألواننا ومعتقداتنا عنوان هذا الولاء والانتماء الوطني الذي يستنكر ويرفض الفتنة التي لا تخدم إلا مصالح وأهداف المعتدين ،
ولا تهدف إلا لزعزعة استقرارنا ووجودنا المبني على المحافظة على الأرض والعرض ، وتلك الحالة تكرّست في مجتمع الجزيرة السوريّة منذ الأزل هي حالة مثالية ونحن نعتز ونفاخر بها إلى جانب مجتمعنا الكبير في سوريّا الأحرار والشرفاء ، أشقاءً في السرّاء والضرّاء ، ومتعاونين على البر والخير والتقوى ، والتلاحم والتآزر والوحدة الوطنيّة التي تمثّل الوجه الحضاري لأبناء محافظة الحسكة عبر سنوات وعقود تاريخ وجودها ، وحقيقة الوحدة الوطنيّة المتجذّرة لدى شعبنا الحر والأصيل الذي كان ولا يزال عنوانه ومضمونه الولاء للوطن ولسيّد الوطن السيّد الرئيس بشّار الأسد المعبّر الحقيقي عن الضمير العربي الحي ، ونحن معه ومع الإصلاح الوطني ومحاربة الفساد والفاسدين ، ومع قطع الطريق على المغرضين ، وكل من يريد بنا وبوطننا سوءاً ويعكر الصفوة والأمن والأمان والاستقرار ..
محمد الفارس العبد الرحمن : نحن في سورية ننعم بنعمة الأمن والأمان التي تفتقرها الكثير من البلدان وما أصدره السيد الرئيس بشّار الأسد من مراسيم في الأمس القريب هي رزمة من حزمة ، وسيتبعها الكثير من المراسيم التي تتعلق بمصلحة الوطن والمواطن ، وخلال لقاءنا مع السيد الرئيس الأسبوع الماضي ، وكان لنا الشرف بزيارته ووضع واقع الحسكة بشكل خاص والقطر بوجه عام أمام سيادته ، و مما لا شك فيه بأنه ملم بمجمل القضايا التي تهم الوطن والمواطن ، ولكن لابد من الإشارة إلى الكثير من الأمور على أرض الواقع ، وكانت استجابته ملبّية للطموح بإعطاء التوجيهات اللازمة للجهات المعنيّة وكل يعمل حسب اختصاصه ، وهنا لابد من أن نؤكد بأننا في محافظة الحسكة نعيش لحمة وطنية بالتركيبة الاجتماعية واللوحة الفسيفسائية الجميلة في نسيج وطني متآخٍ ٍ قد بات يشكل أجمل لوحة متجانسة نتقاسم فيها الحلوة والمرّة في هذا البلد ، كما استطيع التحدّث باسم كل الشرفاء من هذا النسيج بأننا لسنا مع ما يقلق ويجرح أمننا وأماننا ، الذي أصبحت نعمته أهم من لقمة الخبز ، ونحن نعاهد سيّد الوطن على أن نكون سوريين بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ، وأن نحافظ على وطنيّة سوريّة من مغبة المطامع الخارجية ومن عبث المفسدين خلف القيادة السورية الحكيمة التي يرأسها القائد بشار حافظ الأسد أمدّ الله بعمره وألهمه حسن التصرف ..
طلال عنتر الميزر الجربا :
لاشك أن سورية بوحدتها الوطنية ، وبنسيجها الاجتماعي الفريد من نوعه تعتبر حالة متميّزة ونوعيّة بشكل منقطع النظير عن غيرها من البلدان المحيطة بنا على مدار الساحتين العربيّة والإقليميّة ، وهذه الحالة المثاليّة النابعة من مآثر التآخي والترابط التي تكرّست بالتوارث وبالتواتر أبّاً عن جد في مجتمعنا بمختلف تسمياته ، وفي جميع الجوانب الحياتيّة ، وتلك الحالة لم تأت من فراغ - بل هي نتيجة منطقيّة لمجتمع قد تربّى على مكارم الأخلاق والخصال النبيلة ، وتعلّم الأبناء فيه السجايا الكريمة في مدارس الآباء والأجداد ومن ثم فقد عكسوها على الواقع في محافظتنا المعطاء لكي تعيش التلاحم الشعبي والجماهيري في أجمل وأروع صوره ، والقادر على الوقوف سدّاً منيعاً في وجه كل من يريد النيل من هويتنا الوطنيّة ، و لذلك فقد أصبح الشعب السوري بمختلف ألوانه ومعتقداته مثالاً يُحتذى به في التمسّك بالكرامة والوحدة الوطنية والقومية ، وعلى هذا فإن لمحافظتنا خصوصيّة تميّزها عن غيرها في ترابطها الوثيق مع قائدها السيد الرئيس بشار الأسد ، الذي قال عن نفسه وقبل أن يتولّى المنصب بأنه المواطن وهذا هو وجه الترابط الحقيقي المبني على الحرص الدؤوب والدائم بين القائد والمواطن لتحسين الوضع المعيشي للمواطنين في ظل هذه الظروف المحيطة بشكل أكثر ملامسة للواقع ، وأنّه لا مكان للمندسين والعملاء في قاموسنا السوري .
نيافة المطران مار أوسـطاثيوس متّّّى روهـم - مطران الجزيرة والفرات للسريان الأرثوذكس :
من الواضح للعيان أن سورية كانت دوماً بلداً مستقراً وآمناً ، والذي يزور دمشقَ وبقية المدن السورية يستطيع أن يلمس هذه الحالة على الأقل من خلال وجود الزائرين من كافة أنحاء العالم وهم يتجولون في شوارعنا بحرية واطمئنان . ولم يحصل السوريون على الأمن والاستقرار إلاّ بجهودهم ووعيهم لظروف المنطقة والتغيّرات السياسيّة التي تحدث في العالم بين فترة وأخرى ، وفي نظرنا إن ما يحدث اليوم في عالمنا العربي ليس غايته ادخال « الديمقراطية الغربية » إليه ، وإنما إخضاعه كاملاً لسيطرة القوى الكبرى وتفتيت وحدة أبنائه بشكل يعجزون فيه عن النضال من أجل فلسطين والحفاظ على المقدّسات الإسلاميّة والمسيحية فيها . ولا يخفى على اللبيب منّا مدى اهتمام الفضائيّات الأجنبيّة وأيضاً الفضائيّات العربية المرتبطة بالقوى الكبرى بتضخيم الأحداث بشكل يؤجِّج النار ويضع النفوس في حالة من الغليان .
وإن الحالة التي أراها هي أن حريتنا تنبع من وحدتنا الوطنية في سورية وليست بضاعة مستوردة من الغربيين أصحاب المصالح الخاصة . فبقدر ما كنّا متضامنين مع بعضنا البعض بقدر ما استطعنا أن نحقق مزيداً من الكرامة والازدهار لمواطننا. وبقدر ما تلاحم المواطنون والقيادة السياسية الحكيمة معاً بقدر ما استطعنا أن نضع حدّاً للفاسدين والعابثين بحقوق الشعب والوطن . وقد رأينا في الماضي القريب كيف أن الرئيس الخالد حافظ الأسد استطاع أن يقود البلاد إلى النصر في حرب تشرين التحريرية بفضل إدراكه لإرادة وطموح الشعب ، وهذه المسيرة التاريخية يتابعها اليوم السيد الرئيس بشار الأسد بعنفوان الشباب وحكمة الشيوخ من أجل تحقيق النصر والازدهار لأبناء سورية كافة ..
فضيلة الشيخ عبد الرحمن عبد الله - مدير الأوقاف بالحسكة :
إن بلدنا الحبيب سوريّة الذي عشنا وتربيّنا في أكنافه له في أعناقنا حقوق وواجبات من أهمّها الحفاظ على أمنه واستقراره وحمايته من كل المؤامرات التي تُحاك ضدّه وضدّ أمتنا جمعاء ، كما يجب علينا الحفاظ على التلاحم بين أبنائه ووحدته الوطنيّة التي تميّز بها عبر السنين ، لأن المجتمع السوري معروفٌ بالوعي والطيب وليس من شيمه الجري وراء الدّعايات المشبوهة ، والمؤامرات المكشوفة ، فالكل مدعوون اليوم إلى رص الصفوف وجمع الكلمة والالتفاف حول السيّد الرئيس بشار الأسد وفّقه الله ..
حمّودة يوسف صبّاغ :
مرة جديدة يثبت قائد الوطن المفدّى السيّد الرئيس بشار الأسد أن لا قاصيَّ ولا داني في هذا الوطن العزيز ، بعيد عن عطاءاته فكما شاهدناه قبل أيّام يضع حجر الأساس لأكبر مشروع تنموي في هذه المحافظة هو مشروع ري دجلة ، رأيناه بعد يومين من ذلك يزور المواطنين في محافظة السويداء في منازلهم ويأكل معهم خبز التنور ، وقبلها في حلب ، وبعدها في الساحل وبعدها في محافظاتٍ أخرى ... في كل مدن وأحياء سوريّة حيث يعيش أبناء سوريّة عامة ً، وأبناء محافظة الحسكة بشكلٍ خاص يعيشون في وحدةٍ وطنيّةٍ راسخةٍ صنعها الآباء والأجداد ، وترسّخت عبر عشرات السنين بالعيش المشترك والتآلف والمحبّة والتضامن ، وقد رعاها بكلِّ محبّة القائد الخالد حافظ الأسد طيّب الله ثراه ، ويستمر في تنميتها ورعايتها قائدنا المفدّى السيّد الرئيس بشّار الأسد ، وما حزمة المراسيم والقرارات التي صدرت في يوم الخميس الماضي إلا تعبير عن محبّة القائد لشعبه ، وعن تفاعل القائد مع مطالب أخوته وأبنائه في سوريّة ، وستنعكس خيراتها على كلِّ أبناء الوطن . وإننا في محافظة الحسكة وبكافة الطوائف والملل نقفُ صفّاً واحداً خلف السيّد الرئيس بشار الأسد ، ونقول له سر على بركة الله ونحن وراءك قلباً واحداً ، ونبضاً واحداً ، وراية واحدة لما فيه خير الوطن والمواطن ..
محمّد خضر آغا الملّي :
تحاول بعض الدول ومن خلال بعض الفضائيات وشبكة الإنترنيت في الآونة الأخيرة النيل من الاستقرار والآمان الذي تعيشه سورية ولا سيما بعد أحداث مصر وتونس واليمن وليبيا وعندما لم يفلحوا قاموا بإرسال عصاباتٍ مسلّحة إلى محافظة درعا وحاولوا إرهاب المواطنين والاعتداء على الأملاك العامة والخاصة ونحن نقول لهؤلاء لن تستطيعوا النيل من أمننا واستقرارنا لأن الشعب السوري واعٍٍ لكل المؤامرات التي تُحاك ضد الوطن وقائد الوطن السيّد بشار الأسد ، وكلّما اشتدت الأمور يزداد التكاتف والتلاحم من الشعب السوري حول القائد والوطن ونحن هنا جماهير محافظة الحسكة الوفيّة لمسيرة السيّد الرئيس بشّار الأسد تعيش بانسجام ووئام ، وبمختلف أطيافنا الاجتماعيّة والشعبيّة والتي تشكّل وحدة وطنيّة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ، وبذلك سنبقى أوفياء للمنجزات التي تحققت لهذه المحافظة في ظل الاهتمام الكبير الذي يوليه قائد الوطن ، ونعاهده بأننا سنخلق جداراً صلباً لصد جميع المؤامرات التي تُحاك ضد الوطن وقائد الوطن السيّد الرئيس بشّار الأسد ..
زهر الدين مجحم الأيّو :
نحن في سوريّة نحمل جميعاً الهمّ والاهتمام الوطني ، عيشنا مشترك وحالتنا وحياتنا الاجتماعيّة تسودها الروح الواحدة ، والجسد الواحد ، واللحمة الوطنيّة الواحدة ، ونحن أبناء محافظة الحسكة بجميع أطيافنا وبمختلف مشاربنا جزء من هذا الوطن الغالي الذي يقود رايته باقتدار السيّد الرئيس بشّار حافظ الأسد حفظه الله الذي أكّد للعالم أجمع أن سورية عصيّة ومنيعة على الأعداء الذين يريدون ويحاولون دائماً بين الحين والآخر النيل منها ، وزعزعة إرادتها ، وهي اليوم قويّة أكثر من أي وقت مضى ٌبتماسكها الوطني الذي يمثّله أبناء شعبها بالموقف والكلمة ونبض القلب ..
الحسكة تحتفي بمكارم السيد الرئيس بشار الأسد
وتعقد له رايات الولاء
هي نبع العطاء كما عهدناها وستبقى كذلك لا لشيء بل لأنها الحسكة التي لم تخرج في يوم من الأيام إلا لتقول نحن الجنود والمدد، فعلى امتداد رقعتها خرجت الجموع لتقف صفاً واحداً خلف راياتٍ من العز خفاقة منذ عقود، يحملها القائد بشار الأسد، راهن الكثير عليه وعلى شعبه ومواقفه لأنه لا يساوم على المبادئ، فتهاوت شعرات المصطادين في المياه الآسنة تحت ضرباتٍ من اللحمة الجماهيرية، وأصواتٌ تزأر لتذود عن عرين لم تفارقه الكرامة منذ أن وضعت حجارته الأولى في نعش التآمر، هنا الحسكة كلماتٌ دوّت من الشوارع والأزقة ترافقها جملٌ عهدها الجميع، أن الولاء والوفاء لك يا قائد الوطن، فطوبى لبلدٍ يتصدر مواقفه أسد.ضمن الأفراح التي أقامها الشارع الحسكي رصدت الفرات العديد من وجهات النظر فكانت البداية مع
حنا عطا الله قال: إن حزمة المراسيم والقرارات التي أصدرها السيد الرئيس بشار الأسد قائد مسيرة التحديث والتطوير تعبر عن مدى اهتمام القائد بمتطلبات واحتياجات الشعب والتي عاهد نفسه وشعبه على تنفيذها في خطابي القسم وبالتأكيد تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتعزز حالة الوحدة الوطنية وتماسك الجبهة الداخلية التي نعيشها في سورية بكل ما تعنيه من أمن وأمان واستقرار ، خاصة لجهة تحسين الوضع المعاشي للمواطنين وإيجاد فرص عمل للشباب وسيادة القانون والإصلاح الاقتصادي والتطوير الإداري ومكافحة الفساد والبدء بقانون تشكيل الأحزاب والعمل على إنهاء قانون الطوارئ بالسرعة الكلية وعلى إصدار قانون جديد ينظم العمل الإعلامي ويفسح المجال لإطلاق الحريات، هذه المكرمات تعزز مسيرة التطوير والتحديث المستمرة ، وهذا ليس غريباً أو جديداً أن يرجح السيد الرئيس كفة الوطن المتمثلة بمصالح الجماهير العريضة، وكلنا ثقة بأن من أعطى جل وقته لنصرة القضايا العربية العادلة ومن جعل بلده قبلةً للأحرار والمناضلين يعطي الكثير من اهتماماته لتحقيق حالة الرفاه الاجتماعي والعدالة الاجتماعية والحرية والكرامة لكافة أبناء المجتمع على كامل مساحة الوطن وقد أكد أن كرامة المواطن هي من كرامة الوطن.
محمد سعيد خلف قال: بعد الهجمة الإعلامية الشرسة على سورية والتي كانت تستهدف الوحدة الوطنية السورية والتي هي ليست بالغريبة عنهم لأن سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد تمثل قلعة الصمود العربي الذي يحاكي بمواقفه المبدئية تجاه مختلف القضايا العربية طموح الشعب على امتداد مساحة الوطن العربي وبمكرمة من السيد الرئيس والتي عودنا دائما أن يكون سخيا على شعبه أصدر مجموعة من المراسيم التي تشمل كافة جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في سورية هب الشعب السوري كعادته في الوفاء لقائد الوطن كرجل واحد ينادي بالروح بالدم نفديك يا بشار قبل صدور المراسيم وبعد صدور المراسيم الأخيرة وقال الشباب كلمتهم في هذا اليوم العظيم ،لن نفرط بأرضنا، بقائدنا ،بمبادئنا ، وهذا تجسد من خلال ما قاموا به من تجمعهم العفوي في ساحة السيد الرئيس وهم يهتفون بحياة القائد وسورية رافعين صور السيد الرئيس وأعلام الوطن في موكب كرنفالي رائع تجسدت فيه كل ألوان الطيف في هذه المحافظة ونعاهد السيد الرئيس بشار الأسد أن نكون الجند الأوفياء والسد الحصين
محمد أنور عبد الوهاب قال: تضيق مروج اللغة في التعبير عن معاني الفرح والابتهاج بقائد عظيم هو بحق ملحمة في بوابة التاريخ الرئيس بشار الأسد ، هذا القائد الممتلئ عزة ومجدا وقوة وكبرياء وإرادة وطموح الذي يعطي لشعبه بقلب كبير وحب دائم وبكرم وعطاء كبيرين ، ،أشكر سيادة الرئيس بشار الأسد على القرارات والمراسيم التي أصدرها والتي كان لها الانعكاس المشرق والايجابي على كافة الأصعدة نتمنى له التوفيق والنجاح في قيادة هذا البلد الحبيب سورية التي تتبوأ الموقع الريادي في حياة الأمة وقوة إرادتها وتطلعاتها والتصدي لأعدائها .
موقف الحسّي : يبقى القائد بشار الأسد أمل الأمة وشمسها ،نحن الشباب نعلن دوما وفاءنا وحبنا لقائدنا العظيم ونعاهده أن نبقى أوفياء لوطننا الغالي سورية وان نبقى جنود هذا الوطن مدى العمر
الأب داجاد أكوبيان قال : أن قرارات السيد الرئيس بشار الأسد من أهم القرارات في العالم وانه صاحب مبدأ سياسي وفعال وله شعبية عالمية كما انه عود الشعب السوري على انه فرد منهم ويشعر بمعاناتهم وانه دائما يعمل على تطوير وتحديث سورية، والمراسم التي صدرت كانت سريعة التنفيذ وأسعدت كل الشعب السوري، فله كل الشكر وهو فعلا يستحق العرس الشعبي الذي أقامه شعبه له أدامه الله لنا قائداً.
عبد المجيد الجاسم قال: هذا العطاء وهذه الانجازات وهذه الحزمة الإصلاحية هي بحد ذاتها تطور هائل وتحديث شامل يشمل كافة الجوانب الحياتية وفئات الشعب ويرتقي بسورية الأسد نحو العزة والكرامة والرقي ويواكب النهج الذي ارتضته سورية بقيادة الأسد نحو مزيد من التحديث والتطوير والعطاء والاستقرار والسمو والثبات في المواقف الوطنية والقومية المبدئية والثابتة وهنيئا لسورية ولشعبها ولقيادتها الحكيمة ولقائدنا الرئيس بشار الأسد قائد مسيرة التحديث والتطوير
فواز لولو قال: عندما نشير إلى انجازات القائد في كافة المجالات تعجز الكلمات عن وصف هذه الانجازات في مسيرة التطوير والتحديث التي يقودها الأمين القطري لحزبنا السيد الرئيس بشار الأسد، والتي تهدف إلى تطوير القدرات وتوفير الإمكانات وتوسيع مساحة الاستثمارات وتوفير العمل للجميع، ومن ثم تطوير المستوى المعاشي للجماهير من اقتصاد متنوع الحاجات ومتكامل الأنشطة والوظائف والقطاعات فشكرا للقائد على هذه الانجازات وآخرها هذه المراسيم الرائعة التي تعبر عن نبض المواطن والوطن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق